16نوفمبر
يبدو أن احترامي لعدم نشر أي وثائق رسمية بحوزتي، ومتحصل عليها بشكل رسمي، جعل المخالف يتمادي في مخالفاته وانحرافاته، إلي أن وصل الأمر لترصدي ومتابعتي عند دخولي مبني الإذاعة والتليفزيون بعد أكثر من ١٤ سنة عمل، حتي في حالة استدعاءات النيابة الإدارية أو تقديم البلاغات والمستندات، وادخل تحت حراسة مشددة مرافقة لزيارتي من قطاع الأمن وبإجراءات، وما هو المقصود من
كنت أعلم علم اليقين، كما علمني أساتذتي أنه "لا يصح غير الصحيح" وأن رد حقوق الوطن واجب سيحفظ لي حقوقي، فمن يتقي الله يجعل له مخرجا.. وبناءا عليه تحركت داخلياً ضد الإنحراف والتضليل في عدة وقائع أموال ومخالفات، لست قاصداً شخص بعينة، قدر ما قصدت حماية حق بلدي من اعتداء تم ارتكابه.
زي النهارده سنة (٢٠٢٣) خلال شهر رمضان، كنت بسجل مع الدكتور أحمد أبو الغيط، وبعد انتهاء المقابله في جامعة الدول العربية بنصف ساعة، استدعاني رئيس الإذاعة محمد نوار لمكتبه، توقعت أن هذا الاستدعاء للشكر كباقي الإدارات والقطاعات اللى كرمتني أو على الاقل شكرتني شفهياً علي التسجيلات اللي سجلتها باجهزتي الخاصة، ودون مقابل، او علي الشغل اللي قدمته مع معظم الوزراء
في غضون عام 2016، تم ترشيحي للمساهمة بدون اجر في اذاعة "ماسبيرو"، بجانب عملي في اذاعة "الاغاني" من رئيسة الاذاعة آنذاك الاذاعية "نادية مبروك"، ومن مديرة اذاعة الاغاني "سونيا محمود"، وشخصيات اذاعية اخري، وبعد ان اثبت جدارة في اذاعة الاغاني منذ 2006م، واذاعة شعبي اف ام التى شاركت في انشائها عام 2014/2015م، وسابقة اعمالي الهندسية في معالجة التراث والجودة الخ....
منذ طفولتي ونشأتي ضمن جيل جديد يتم تربيته ونشأته علي الثقافة والوعي والانتماء وحتي لقاءنا وحصولي علي جوائز عده، كنا لا نعرفها بأي مسمي سياسي، بل كانت بكل بساطة "ماما سوزان" بس كدا...
كنت طالب في الصف الثاني الابتدائي ، بالفترة المسائية، بمدرسة ابو بكر... اليوم الإثنين، ١٢ اكتوبر ١٩٩٢م، ينتابني شعور غريب بالانقباض منذ استيقاظي من النوم، ولا أرغب في الذهاب الي مدرستي التى تبدأ في الثانية عشر والنصف ظهراً، تملكني هذا الإحساس بقوة ولا استطيع وصفه سوي بالبكاء الغير مبرر.
سيد عبد العزيز، كاتب روائي وأديب مصري واذاعي وعضو الشعبة العامة للاذاعيون العرب اتحاد المنتجين العرب وعضو كيان شباب الجمهورية المبدع. اشتهر بالكتابة الشعرية العامية المصرية، والروائية المعاصرة عبر ما ألّفه من إصدارت جمع فيها إلى جانب الأسلوب الأدبي الحديث والعامية المصرية المعاصرة. كانت بداية سيد عبد العزيز الأدبية مع مهرجان القراءة للجميع، حيث شارك في جميع الفاعليات منذ الصغر وحصل على شهادة تقديرية من حرم رئيس الجمهورية
مبدئيا هناك قضية قضائية قائمة بالفعل، والخلاف القانوني لا يفسد للود قضية، ولا يوجد خلاف مع الهيئة الوطنية للإعلام، أو مع قطاع الإذاعة، بل أتشرف باستخدام تصميماتي من خلالهم ودون مقابل مادي، ولكن خلافي مع بعض الأفراد في منصب مسئولين، استباحوا بحكم منصبهم الاعتداء علي حقوق الملكية الفكرية لي، وهذه ليست السابقة الأولي. كما أنني لم اعترض علي استخدام تصميماتي
مجلس الوزراء والقومي لحقوق الإنسان يخاطبا الوطنية للإعلام للتحقيق فيما تعرضت له من مخالفات وانتهاكات
رئاسة مجلس الوزراء، والمجلس القومي لحقوق الإنسان، يخاطبا الهيئة الوطنية للإعلام، للرد ما تم ضدي من مخالفات واعتداءات "متعمدة" علي القانون والدستور والتعدي علي السلطات والممتلكات العامة، بالإضافة إلي انتهاكات لحقوق الإنسان داخل قطاع الإذاعة المصرية.
ما بين صراع العقل والقلب والضمير، ونظرة رب العباد للعبد الفقير، نسج قلمي تلك الخيوط، وشرد خيالي كأيادي الاخطبوط، فكتبت الشعر والامل والحياة، وما بها من تجارب لا منتهاه، ومنها الحقيقة وفيها الخيال، وما بين الخير والشر من جدال. صاحبة السيادة ... متوفرة الان في جميع دول العالم (3.50 جنية استرليني) النسخة الكاملة أشتري الآن لشراء النسخة الكاملة (الالكترونية/المطبوعة) أشتري
الاقسام